يعد القلم الناطق هو احدى الادوات الحديثة في المساعدة بتعليم الأطفال القراءة من سن صغيرة، وقد يكون تعلم الأطفال في بعض الأوقات محدوداً ومرتبطاً بوجود الوالدين إلى جانبهم لمساعدتهم في قراءة الكلمات والتعرف على الأشكال.
كما يتطلب ذلك الوقت والجهد من الوالدين لاستمرار ومتابعة عملية التعلم، وبشكل خاص في المراحل العمرية المبكرة ، ولكن تطور التكنولوجيا ساعد في تطوير طرق التعليم التقليدية المعتمدة سابقاً.
فقد قمنا ضمن أكاديمية برينور بالإعلان عن القلم الناطق الذي سيرافق صغيركم من عمر ثلاث سنوات، وسيكون قادراً على إرشاده حول تعقيدات اللغة من خلال قراءة الكلمات وسماعها ليتمكن من إتقان الحروف الأبجدية باللغة التي تفضلونها، حيث تتضمن هذه المجموعة ثمانية كتب متنوعة مترجمة لأربع لغات وهي: العربية، الإنجليزية، الفرنسية والتركية تتخللها العديد من الأنشطة التفاعلية والألعاب الشيقة التي تجذب الطفل، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من مفردات اللغة التي ستثري قاموسه اللغوي وتحسن مهارات النطق لديهم، ليتمكن لاحقاً من التفكير بشكل أعمق في العالم من حوله وقراءة المواضيع التي تهمه وتجذب اهتمامه حيث لن يقف حاجز القراءة في طريقه بعد الآن !!
سيساعد قلمنا الناطق أطفالك على تكوين علاقة ممتعة مع الكتاب وإضفاء علاقة حيوية على المحتوى وربط النص والرسوم التوضيحية مباشرة بالكلمة المسجلة واكتشاف الاشياء بأكثر الطرق جاذبية بعيداً عن الشاشات الإلكترونية التي سترهق عيونهم في سن مبكر، حيث سيتعرفون على الأشكال المختلفة ويتمكنون من سماع الأناشيد وتسجيلها بأصواتهم بالتشكيل والحركات من خلال ميزة تسجيل الصوت التي يتمتع بها القلم.
سعر القلم الناطق في العراق مرفق في صفحة شراء المنتج بإمكانك معاينة التفاصيل وطلب المنتج القلم الناطق
كما أنه يمتاز بسهولة الاستخدام ، حيث إن كل ما يحتاجه الطفل هو تعريف الكتاب للقلم من خلال الرقم المعرف (الباركود) الموجود على الغلاف الرئيسي للكتاب المطبوع باستخدام تقنية الصوت الرقمي، ليحظى بقراءة ممتعة ومسلية.
تتم قراءة المحتويات من خلال الإشارة بالقلم عليها، فيقوم القلم بقراءة الأحرف والكلمات والرسومات التي يتم الإشارة إليها بصوت بشري واضح يعين الطفل على النطق الصحيح للكلمات، كما يتيح له التعلم الذاتي من خلال ممارسة بعض التمارين والألعاب الموجودة في الكتب.
يتضمن القلم :
- شاحن.
- ميكرفون.
- مكبر صوت
كما يحتوي القلم على كرت ذاكرة يمكن أن يتم تخزين بعض الأغاني والتسجيلات عليها بحيث يصبح القلم بمثابة القارئ لملفات صوتية غير محتويات الكتاب.